Jump to ratings and reviews
Rate this book

Media Control: The Spectacular Achievements of Propaganda

Rate this book
Noam Chomsky’s backpocket classic on wartime propaganda and opinion control begins by asserting two models of democracy—one in which the public actively participates, and one in which the public is manipulated and controlled. According to Chomsky, "propaganda is to democracy as the bludgeon is to a totalitarian state," and the mass media is the primary vehicle for delivering propaganda in the United States. From an examination of how Woodrow Wilson’s Creel Commission "succeeded, within six months, in turning a pacifist population into a hysterical, war-mongering population," to Bush Sr.'s war on Iraq, Chomsky examines how the mass media and public relations industries have been used as propaganda to generate public support for going to war. Chomsky further touches on how the modern public relations industry has been influenced by Walter Lippmann’s theory of "spectator democracy," in which the public is seen as a "bewildered herd" that needs to be directed, not empowered; and how the public relations industry in the United States focuses on "controlling the public mind," and not on informing it. Media Control is an invaluable primer on the secret workings of disinformation in democratic societies.


From the Audiobook Download edition.

103 pages, Paperback

First published January 1, 1995

About the author

Noam Chomsky

844 books15.7k followers
Avram Noam Chomsky is an American linguist, philosopher, political activist, author, and lecturer. He is an Institute Professor and professor emeritus of linguistics at the Massachusetts Institute of Technology.

Chomsky is credited with the creation of the theory of generative grammar, considered to be one of the most significant contributions to the field of linguistics made in the 20th century. He also helped spark the cognitive revolution in psychology through his review of B. F. Skinner's Verbal Behavior, in which he challenged the behaviorist approach to the study of behavior and language dominant in the 1950s. His naturalistic approach to the study of language has affected the philosophy of language and mind. He is also credited with the establishment of the Chomsky hierarchy, a classification of formal languages in terms of their generative power. Beginning with his critique of the Vietnam War in the 1960s, Chomsky has become more widely known for his media criticism and political activism, and for his criticism of the foreign policy of the United States and other governments.

According to the Arts and Humanities Citation Index in 1992, Chomsky was cited as a source more often than any other living scholar during the 1980–1992 time period, and was the eighth-most cited scholar in any time period.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2,671 (33%)
4 stars
3,284 (41%)
3 stars
1,623 (20%)
2 stars
330 (4%)
1 star
77 (<1%)
Displaying 1 - 30 of 833 reviews
Profile Image for فايز غازي Fayez Ghazi .
Author 2 books4,501 followers
March 17, 2024
- رغم مرور 16 عاماً على اصدار الكتاب الا انه لا زال يصحّ للقراءة وذلك عائد لثبات الإدارة الأمريكية على طريقتها في حل "المشكلات" وكيفية استخدامها للإعلام من جهة تمييع الحقائق التي تضرّ بها وخنق الأضواء التي تمسها وتسليط الضوء على ما يفيدها او ما تحاول ان تقولبه من اجل فائدتها لتصنيع إجماع ما حول مسألة ما!

- الكتيب قصير، من يتابع الأحداث العالمية في العقدين الماضيين لن يفيده كثيراً سوى تأكيد المؤكد، لكنه سيكون كتاباً ممتازاً لمن يبدأ خطواته الأولى في القراءات السياسية المرتبطة بالأحداث التاريخية الحديثة.
Profile Image for Mohammed  Ali.
475 reviews1,313 followers
September 12, 2017

" يدفعنا الدور الذي تقوم به وسائل الإعلام في شئون السياية المعاصرة إلى طرح تساؤلات حول ما هية العالم و المجتمع الذي نرغب في العيش به، و على و��ه الخصوص في أي صورة من الديموقراطية نريد لهذا المجتمع أن يكون ديموقراطيا.



السيطرة على الإعلام : الإنجاز الهائل للبروباجندا للكاتب ناعوم تشومسكي، تعريب أميمة عبد اللطيف .


ZaFsz9xcVSY
heberger une image
certificity.com


1- مفهوم البروباجندا (Propaganda) :


هي محاولة استخدام وسائل الإعلام لتكوين الإتجاهات أو السّيطرة على الإتجاهات أو تعديلها عند الجماعات و ذلك لتحقيق هدف معين .

opinion-publica2-800x600
photo libre
certificity.com



2 - مفهوم الديموقراطية :


* المفهوم الأول: يعتبر أنّ المجتمع الديمقراطي هو الذّي يملك فيه العامة الوسائل اللازمة للمشاركة الفعّالة في إدارة شؤونهم، وأن تكون وسائل الإعلام منفتحة وحرة.

* المفهوم الثاني: فهو أن يُمنع العامة من إدارة شؤونهم وإدارة وسائل الإعلام التّي يجب أن تظلّ تحت السيطرة المتشددة.


3- الإعلام كهراوة :


في الدول الشمولية أو الدول العسكرية تكون القوة هي الحل دائما، و الملجأ لإخافة من خرجوا أو أرادوا الخروج عن الخط، إذن الهراوة تسقط على الرأس مباشرة .. أما في الدول الديموقراطية - طبعا هنا المصطلح تهكمي - فإنّ الإعلام و أساليب الدعاية تكون بمثابة الهراوة لمعالجة هذا الخروج و هذا بطريقة غير مباشرة و لكن فعالة جدا .

b686a0b6f2c1a6436a4f656449cdeeb6
image gratuite à télécharger
certificity.com



" إنّ ما كان في السابق يتم تحقيقه بالعنف والقهر؛ فإنّه الآن يمكن أن يتم عن طريق الجدل والإقناع."

*هارولد لازوي



4- فن الديموقراطية :


جعل الرأي العام يوافق على أمور لا يرغبها بالأساس عن طريق استخدام وسائل دعائية، أي عملية تصنيع الإجماع .


5- الإعلام كفزّاعة :


* النّفاق : ضربني و بكى ثم سبقني و اشتكى .
* التزييف : تغيير الحقائق و تبديلها .
* الفبركة : صناعة الأحداث و اصطناعها .
* التضخيم : جعل من الحبة قبة .
* التخويف : زرع بذرة الرعب، الخوف، و الذعر في النفوس .


---550~1
photo libre
certificity.com


6- الإعلام كمنظومة :


تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دولة من حيث الإنفاق على منظومة الإعلام و الدعاية، حيث تصرف بلايين من الدولات لإنشاء منظومة محكمة و مغلقة الدوائر، و طبعا النتائج واضحة و هي سيطرة هذه المنظومة على عقول أغلب البشر و بنسب متفاوتة .


7- خصائص المنظومة الإعلامية الدعائية الأمريكية :


* متجدّدة : و هذا عبر تجديد آلياتها، و عناصرها و أهدافها
* مواكبة : حاولت دائما هذه المنظومة مواكبة التّطور الحاصل في العالم، فالتلفزيون لم يعد الوسيلة الإعلامية الوحيدة
* استباقية : دائما ما تسعى هذه المنظومة إلى استباق الأحداث و الأهم إلى استباق تطور هذه الأحداث .
* خلاّقة : و هذا عبر البحث الدائم و القيام بالدراسات المختلفة لتطوير نفسها عل عكس اعلامنا الذي لم يتغير منذ ما قبل الميلاد .


"
لقد صدقوا الوهم .. الحقيقة الوحيدة التّي تعرفونها هي ما يبثه هذا التلفاز، في هذه اللحظة يوجد هناك جيل كامل لا يعرف أي شيء سوى ما يعرضه هذا التلفاز، هذا التلفاز هو الإنجيل الجديد، يمكن لهذا التلفاز أن ينجح أو يحطم رؤساء، رجال دين، ملوك و أباطرة، هذا التلفاز هو أعظم قوة لعينة على سطح الأرض، الويل لنا لو وقع في أيدي الأشخاص الخطأ، أكبر 12 شركة في العالم تتحكم بأعظم قوة دعائية لعينة على هذه الأرض، من يعلم كيف سيكون شكل الحقيقة، اسمعوني .. اسمعوني التلفاز ليس حقيقة .. إذا كنتم تريدون الحقيقة الجؤوا إلى الله، الجؤوا إلى أنفسكم .. لأنّكم لن تجدوا الحقيقة هنا ( أي التلفاز ) ، سنخبركم بأي شيء تودون سماعه فنحن نكذب كثيرا .. نحن نوهمكم .. نستغلكم .. "

* تفريغ لأحد الفيديوهات على اليوتيوب .


61anQHdjjXE
hébergeur image gratuit
certificity.com



8- أهداف المنظومة الإعلامية الدعائية :


# الناس :

* سرقة العقول والقلوب معاً
* مداعبة العواطف الإنسانية من أجل التحكم بها في مرحلة لاحقة
* إثارة العواطف من أجل كسب التعاطف
* التلاعب
* غسل الأفكار و الخداع
* إفساد الرأي العام
* السيطرة و التحكم
* و الأهم الإستمرارية في الحكم و الإستغلال

# النخبة :

* عندما تسيطر على هذه الفئة فإنك تضمن تمرير الرسائل و الأهداف و الغايات المسطرة دون نقاش و دون تفكير



" الدعاية التي تتم بإشراف الدولة حينما تدعمها الطبقات المتعلمة و حين لا يسمح بأي انحراف عن الهدف، بإمكانها أن تحدث أثرا كبيرا جدا . "


**

**

**


في النهاية :


كتاب مفيد جدا، رغم قصره و موضوعه القديم نوعا ما نظرا للتطور الكبير الذي حدث في مجال الإعلام .. و لكن تبقى الأهداف واحدة و الدوافع واحدة و هي السيطرة و تصنيع الإجماع أو تغييبه .

و الشكر موصول للأخت ولاء و الأخت نور .. الترشيح الثنائي لهذا الكتاب :)


yYlZaxGnAys
des photos
certificity.com
Profile Image for Mohammed.
484 reviews660 followers
February 3, 2021
برغم الانفجار المعرفي والتقني،
وبرغم ثورة الاتصالات،
مازالت الشعوب تُغيَّب.
فتجد شعبًا في دولة تقود اقتصاد العالم وتقدمه الصناعي، يعتقد بأن دولة في العالم الثالث، أنهكتها الحرب، وخنقها الحصار، ستأتي لتُفني العالم بأسلحة الدمار الشامل.

يتعلق الأمر كله بصنبور الخزان!

الخزان مليء بالأخبار والمعلومات، فقط افتح الصنبور قليلاً أو كثيراً أو أغلقه حسب الحاجة.

هو صنبور الخزان!

يمكنّك من أن تجعل المجرم مناضلاً، أن تجعل المظلوم ظالماً. بل يُخوٍلك من تغيير الصورة أكثر من مرة: عدو-حليف-عدو-صديق. لا مشكلة، فالصنبور تحت أمرك وأنت من تسقي الناس حسب رغبتك.

أول كتاب اقرؤه لنعوم تشومسكي - لا أعرف من أين ظهر حرف العين في الاسم المُعرّب. قرأت له سابقًا الكثير من المقالات واستمعت لمقتطفات من محاضراته، هذا غير نظرياته اللغوية التي صدعت رؤوسنا في الجامعة. نعم هذا صحيح فتشومسكي يكتب في السياسة واللغات والتاريخ وغير ذلك.

القسم الأول من الكتاب هو الأمتع والأفضل، ففيه يناقش الكاتب استغلال الإعلام من قبل الحكومات للتلاعب بالرأي العام أو لخلق الإجماع، بمعنى ضخ كم ونوع معين من المعلومات لإقناع الشعب بتوجه قد يكون رافضًا له من الأساس. يستعرض الكاتب تاريخ توجيه الرأي العام على عُجالة ويورد أمثلة نموذجية.

أما القسم الثاني فهو قاسٍ، ولا جديد فيه بالنسبة لشخص عاصر الأحداث التي جرت في العالم العربي خلال العقدين المنصرميّن. يركز تشومسكي على احتلال العراق وافغانستان. لم يرق لي هذا القسم كثيرًا. أولًا، ليس هناك طرح لدور الإعلام المباشر في التعاطي مع الأحداث، وإنما التركيز على احتيال الحكومة الأمريكية ونفاقها للوصول إلى مبتغاها. ثانيًا، لم اكتشف شيئًا لم أكن أعلمه. كلنا هنا نعلم أن العراق لم يمتلك أسلحة دمار شامل، وأن أمريكا لم تأت بِنية إسعاد الشعب العراقي، كما أننا نعي أن الشعب الأفغاني لا علاقة له بأحداث ١١ سبتمبر. ثالثًا، بقرائتك لهذا الفصل ستدرك بأننا -كأمة- نعيش في قفص محكم الإغلاق. سواء بالعصا أو بالجزرة، نفعل كل ماهو مطلوب منا ونسير حيث نُقاد ولا نحيد عن ذلك قيد أُنملة. يؤسفني جدًا أنني أعيش في هذه الحقبة. معوضين في الجنة إن شاء الله.

قراءة مفيدة وخفيفة ولن يكون هذا الكتاب الأخير لتشومسكي بالتأكيد.
Profile Image for Sofia.
Author 4 books132 followers
March 1, 2012
I'm familiar with Noam Chomsky's ideas, from references and such, but I hadn't actually read any of his books. Not knowing where to start, I chose this one purely for convenience. Even though the writing could be better - there were lots of repetitions and the writing in general didn't feel properly edited - there's no denying that the ideas he presents are powerful. And very, very important.

And yes, I know that a lot of people accuse him of being a conspiracy theorist. Nowadays, anyone who event attempts to see the big picture, make connections and draw conclusions is promptly dismissed as a conspiracy theorist, just like anyone who criticizes the banking system is a communist, and anyone who criticizes politicians is an anarchist (/end sarcasm). The real danger lies in not caring or thinking about anything other that what you're supposed to, or being told to think. Then you become easier to control.

And make no mistake, we are all being controlled in one way or another.

The first part of this book was written in 1991. The second part is a talk given in 2002. It's sad, though unsurprising, to see that nothing has changed in 30 years.
Profile Image for Natali.
501 reviews365 followers
September 9, 2009
Reading this book is like listening to a diatribe from your favorite professor. You think he is probably right in his conviction that the media is controlling public opinion of the "bewildered herd," but he doesn't present much empirical research. Must be nice to have tenure.

This is an important book for anyone studying media theory but I don't think the theories hold quite as much water in the digital age. (Post)modern media is more fragmented and thus public opinion is not as easily controlled by major networks and newspapers. Although his points about propaganda are still salient. When we see vague slogans such as "Support our troops," it is important to question the campaign, not the notion. Of course we support the troops. But does that necessarily mean we support the war/surge/endeavor? Idioms like that back us into a corner for ideologies that we many not abide. It is always the right thing to question the message. I'm just not sure we have to do it quite as belligerently as Noam Chomsky.
Profile Image for Hayel Barakat هايل بركات.
306 reviews138 followers
May 1, 2017


يا الله هذا الكتاب كم يفسر من الغاز وكم يفسر من الوضع السياسي الحالي. الكتاب يتحدث عن البروباغاندا الا وهي نشر المعلومات بطريقة موجهة أحادية المنظور وتوجيه مجموعة مركزة من الرسائل بهدف التأثير على آراء أو سلوك أكبر عدد من الأشخاص.

وتشومسكي مثّل بالولايات المتحدة كأكبر دولة مصدرة لهذه المعلومات الموجهة. الكتاب يتضمن تسع مقالات، كل مقال يهتم بموضوع من مواضيع الاعلام الحالي للولايات المتحدة الامريكية.

من اكثر المقالات اثارة كان مقال استعراض الاعداء. وهنا يبين للقارىء الاخلاقية الاعلامية المشوهة في الولايات المتحدة. بحيث انها بدل من حل المشاكل الاجتماعية والسياسية للمجتمع الامريكي. يسلط الاعلام الضوء على الاعداء وعلى الارهاب وعلى اختلاق المؤامرات ضد الولايات المتحدة.
وليت شعري، ما اشبه هذه الاخلاقيات العفنة بالاعلام المصري الذي يصّر على اختلاق المؤامرات التافهة لالهاء الشعب عن طلب حقه وعن طلب حريته وعن ايجاد كينونته. مثل حروب الجيل الرابع ... الخ.



Profile Image for Mario the lone bookwolf.
805 reviews4,920 followers
December 12, 2018
Disinformation and confusion generated at ever higher levels. And that is the description of the condition more than 20 years ago.

Please note that I have put the original German text to the end of this review. Just if you might be interested.

An even better understanding and overview of the overall situation can be seen in combination with his second work "Manufacturing Consent."
Long after its first publication, the work has lost none of its topicality. Each society returns to already reached points in eternal cycles, where writings like these serve as a memorial not to forget critical thinking. Chomsky provides a brief overview of Woodrow Wilson's Creel Commission, Public Relation, the Iraq War, Walter Lippman's spectator democracy and the general state of the media landscape.

Due to the lack of investigation and research on the subject, it is impossible to gauge the extent of propaganda in times of digitization. Neither universities nor NGOs are able to deal with the whole extent of the problem, because unfortunately they are often too deeply involved in the dissonant connections and contradictions. Respectively dependent on these or so blind that they do not see the overall picture as experts for just individual aspects.

It is almost impossible to explain to people after decades of consumption that they have been manipulated. They often have a significant influence on elections and economic and political power because of their prosperity. It would be a sacrilege, heresy and blasphemy only to suggest, that their thought patterns could have been wrong all her life. That their scriptures and commandments, in the form of newspapers, magazines and news programs, are lies and deceit. Even young people who have just been hooked on already associate the ideology that has been instilled with themselves and make them a part of their ego, their identity, their personality. Then they immediately grasp any gentle criticism of it as if it was insulting and attacking them as human beings. An ingeniously diabolical concept of programming people to pervert their trust and their good faith in such a way.

The reporting itself is full of empty phrases and emotions, focused only on the characters and the simplest level of action, never describing deeper or higher levels. Always staying at the level of the human aspect and one-dimensional viewing. A life of responsible and mature media consumption does not extend the spectrum of thoughts of consumers, but restricts it and steers it in the desired paths. Those newsflashes are self-potentiating feedback loops that only reinforce the fundamental mentality.

Once conditioned, it is reinforced with each consumption. To read the newspaper, to consume the daily newscast, to integrate one's social network in the study of these subjects. Out of this arises the opinion that has been inoculated, which is reinforced with every letter and every word. And never is it objective, scientifically clean reporting, but black rhetoric. No informational value, but the selection of the facts according to which of it serves the representation of the opinion that should be strengthened.

When they consume media, people are entirely passive. Democratically unemancipated, subliminal messages are incorporated which, at a deeper level, bring about transformations. Thus, the supposedly only daily and focused reporting about an event has the long-term benefit, that specific correlation are always seen in a just one particular context.
People become unable to understand complex connections. They unlearn to selectively seek objective data, compare and form their own opinion. If they even know channels in which unfiltered messages are not branded. They only react more and no longer act independently. Like conditioned, vegetative reflexes of the reptilian brainstem which had never had higher brain functions.

Desinformation und Verwirrung, erzeugt auf immer höherem Niveau. Und das ist die Zustandsbeschreibung von vor über 20 Jahren.

Ein noch besseres Verständnis sowie Überblick über die Gesamtsituation erschließt sich in Kombination mit seinem zweiten Werk "Manufacturing Consent".
Lange nach seiner Erstveröffentlichung hat das Werk noch nichts von seiner Aktualität eingebüßt. Jede Gesellschaft kommt in ewigen Kreisläufen wieder an bereits erreichte Punkte, an denen Schriften wie diese als Mahnmal dienen, kritisches Denken nicht zu vergessen. Chomsky liefert einen kurzen Überblick über Woodrow Wilsons´s Creel Commission, Public Relation, den Irakkrieg, Walter Lippmans specatator democracy und dem generellen Zustand der Medienlandschaft.

Es ist aufgrund der mangelnden Recherche und Forschung zu dem Thema unmöglich, das Ausmaß der Propaganda in Zeiten von Digitalisierung nur im Ansatz zu ermessen. Weder Universitäten noch NGOs können sich mit dem ganzen Ausmaß der Problematik befassen, weil sie selbst leider häufig zu tief in die dissonanten Zusammenhänge und Widersprüche verstrickt sind. Beziehungsweise von diesen abhängig oder so betriebsblind, dass sie als Experten für einzelne Aspekte das Gesamtbild nicht sehen.

Es ist beinahe unmöglich, Menschen nach Jahrzehnten des Konsums erklären zu wollen, dass sie manipuliert wurden. Sie haben auf Wahlen großen Einfluss und wegen ihres Wohlstands auch ökonomische und politische Macht. Es wäre ein Sakrileg, Häresie und Gotteslästerung nur anzudeuten, ihre Denkmuster wären ihr ganzes Leben lang falsch gewesen. Ihre heiligen Schriften und Gebote, in Form von Zeitungen, Magazinen und Nachrichtensendungen sind Lug und Trug. Wenn selbst junge, gerade erst frisch angefixte Menschen bereits die ihnen eingeträufelte Ideologie mit sich selbst assoziieren und zu einem Teil ihres Egos, ihrer Identität, ihrer Persönlichkeit machen. Dann fassen sie jede sanfte Kritik daran unmittelbar als Beleidigung und Angriff auf sie als Mensch auf. Ein genial diabolisches Konzept, die Menschen so zu programmieren, ihr Vertrauen und ihr Gutglauben derartig zu pervertieren.

Die Berichterstattung selbst ist voll von leeren Phrasen und Emotionen, nur auf die Charaktere und simpelste Handlungsebene fokussiert, nie tiefere oder höhere Ebenen beschreibend. Immer auf der Stufe des menschlichen Aspektes und eindimensionaler Betrachtung bleibend. Ein Leben mündigen Medienkonsums erweitert das Spektrum der Konsumenten nicht, sondern schränkt es ein und lenkt es in die gewünschten Bahnen.
Es sind sich selbst potenzierende Rückkopplungsschleifen, die nur die Grundmentalität verstärken.

Ist die Konditionierung erfolgt, wird sie mit jedem Konsum verstärkt. Die Zeitung zu lesen, die Nachrichtensendung täglich zu konsumieren, das eigene soziale Netz in die Beschäftigung mit diesen Thematiken zu integrieren.
Daraus erwächst die Meinung, die eingeimpft wurde, die mit jedem Buchstaben und jedem Wort verstärkt wird.
Und nie ist es objektive, wissenschaftlich saubere Berichterstattung, sondern schwarze Rhetorik. Kein Informationswert, sondern Selektion der Fakten danach, welche am ehesten der Repräsentation der zu bestärkenden Meinung dienen.

Wenn sie Medien konsumieren, sind Menschen gänzlich passiv. Demokratisch unemanzipiert werden unterbewusste Botschaften mit eingebaut, die als tiefere Ebene Transformationen bewirken. So hat die vermeintlich nur tagesaktuelle und auf ein Ereignis fokussierte Berichterstattung den Langzeitnutzen, gewisse Zusammenhänge immer in einem bestimmten Kontext darzustellen.
Die Menschen werden unfähig zum Verstehen komplexer Zusammenhänge. Sie verlernen selbst selektiv objektive Daten zu suchen, zu vergleichen und eine eigene Meinung zu bilden. Sofern sie überhaupt Kanäle kennen, in denen ungefilterte Nachrichten nicht gebrandmarkt werden. Sie reagieren nur mehr und agieren nicht mehr selbstständig. Wie konditionierte, vegetative Reflexe des Reptilienstammhirns als hätte es nie höhere Hirnfunktionen gegeben.

Profile Image for Narjes Dorzade.
272 reviews281 followers
February 17, 2020
‎نوام چامسکی در این کتاب همان ایده‌ی والتر بنیامین و پیر بوردیو را بسط می‌دهد، درباره‌‌ی اینکه چگونه دولت با استفاده از رس��نه و فراتر از آن ایدئولوژی‌های خود را به مردم تحمیل می‌کند. که شاید تلویزیون در راس آن‌هاست:

‎مردم باید در مقابل تلویزیون لم بدهند و شعارها و تبلیغات چون مته به مغزشان فرو برود‌ تا در راستای شستشوی مغزی به این باور برسند تنها ارزشی که در زندگی وجود دارد عبارت از داشتن کالاهای فراوان مصرفی و پیروی از شیوه‌ی زندگی طبقه‌ی متوسط مرفه‌ای است که دلباخته‌ی ارزشهای زیبای هماهنگی و آمریکایی شدن است. این اساس و محتوای زندگی در آمریکاست. شاید شما تصور کنید غیر از آنچه نشانتان می‌دهد؛ وجود دارد. اما تا زمانی که محو و مسحور این کانال‌های تلویزیون هستید، هرگز راهی از این بن بست پیدا نخواهید کرد و به طور طبیعی به مغزتان خطور خواهد کرد که این شما هستید که دیوانه‌اید.

‎او می‌نویسد توده‌ی ناآگاه مردم را باید عده‌ای از نخبگان سیاسی که دست‌نشاندگان خود دولت هستند؛ کنترل کنند؛ تا از ایجاد هر نوع اتحادیه، صنف و جنبش آزادی‌خواهانه جلوگیری به عمل بیاورد یا اگر هم اتحادیه‌ای همچون اتحادیه کارگری تشکیل شد؛ همچنان تحت نظارت آن‌ها بماند.
‎او می‌نویسد اساسا مردم فقط باید در حکم “ تماشاگر “ باقی بماند و بازیگردان اصلی همین
‎دولت و نخبگان سیاسی است.
‎و اینکه چگونه با طرح شعار‌های بی‌معنی و عوام گرایانه مردم را به مقاصد نظامی‌شان هدایت می‌کنند:

‎از دیگر روش‌هایشان این اس�� که : گه‌گاهی هم آن‌ها را بسیج کنید تا شعارهایی بی‌معنا همچون: از نظامیان خودتان حمایت کنید، سر بدهند. آن‌ها را پیوسته در هراسی واهی نگه دارید.
‎زیرا وقتی حسابی ترس در وجودشان رخنه کرد و خیال کردند انواع و اقسام دیو و شیطان در هرجا، از درون و بیرون کشوری می‌خواهند آن‌ها را به نابودی بکشانند، آنگاه شروع به اندیشیدن می‌کنند که حقیقتا شرایط حاکم بسیار خطرناک است.
‎زیرا خودشان قادر به درست فکر کردن در این خصوص نیستند. بنابراین بسیار مهم است که حواس آن‌ها پرت و به حاشیه‌‌نشینی کشیده شوند.
این یکی از مفاهیم دموکراسی است

اساسا دولت با هدفی به نام “ جلب رضایت “ اهداف و مقاصد خود را در سیاست داخلی و خارجی پیش می‌برد. و در ادامه‌ی کتاب نوام چامسکی به بسط این ایدئولوژی در مورد جنگ‌های خلیج فارس، جنگ کوبا و یا جنگ ویتنام به طور گسترده می‌پردازد که آمریکا علت این جنگ را چیزی بی‌معنا و خشونت داخلی در ویتنام عنوان کرده.
‎و همچنین گریزی کوتاه به واقعه‌ی یازده سپتامبر می‌زند که چگونه آمریکا به این بهانه حمله به افغانستان را آغاز کرد.

‎کتاب درخشانی‌ست که چامسکی در آن بی‌پروا از این ایدئولوژی پرده برمی‌دارد، اما ترجمه به ویراستاری اساسی نیاز دارد.
Profile Image for شريف.
74 reviews162 followers
June 1, 2012
يناقش الكاتب (وهو من الكتّاب المفضلين لدي) في هذا الكتاب بعض النظريات الهامة مثل نظرية "تصنيع الإجماع" و نظرية "توجية العامة" .. وكيف أن العامة (القطيع) لا يحق لها التدخل في إختيار أولويات حياتها؛ حيث يتم إستخدام الإعلام للسيطره على العوام (القطيع) ..

يقول الكاتب أن العصا هي وسيلة الحاكم في النظام الشمولي أما الإعلام فهو وسيلة الحاكم في النظام الديمقراطي؛ وما على القطيع الا القدوم لمره كل عدد معين من السنوات لإعادة إنتاج النظام بإختيار شخص جديد من داخل نفس المنظومة ليحافظ على مصالح الطبقة الأكثر ثراء .. وهكذا يشعر المواطن بأنه حر (أو هكذا يظن) في إختيار من يمثله ويظل الحال على ماهو عليه .. حيث تحافظ النخب على مصالحها ويحافظ العامة على هدوئهم ودورانهم داخل فلك المنظومة الموضوعة للسيطرة عليهم بعناية .. وهذه من أهم (إن لم تكن الأهم) الأفكار في الكتاب .. فطالما ظل العوام مستهلكين في صمت، فالمنظومة في أمان.

يكمل الكاتب برواية موقفه من التناقض البشع في وجهة النظر الأمريكية .. وكيف أن الإرهاب من وجهة نظر الإعلام الأمريكي هو قيام الآخر بالعدوان على المجتمع الأمريكي أو المصالح الأمريكية .. في حين أن العدوان الأمريكي على الآخر يعتبر دفاع عن النفس (العراق، بنما، الإكوادور) حتى وإن كان للطرفين نفس المبررات والحجج .. فطالما قال الإعلام أننا (الجانب الأمريكي) على صواب، فنحن على صواب.
هو ما يصيب الكاتب بالقلق الشديد من سلامة وعي المواطن الأمريكي "الأحمق" الذي لا يستطيع أن يدرك الحقائق المجرده وكيف أنه أصبح أداه في يد حفنة بسيطة من نخب رجال الأعمال تحافظ على مصالحها طول الوقت.
في المجمل .. الكتاب جميل وأنصح بقراءته بشده ..
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,156 followers
November 1, 2011
ينصح بقرائته فورا
من افضل الكتب
التي قرائتها مؤخرا
في اسلوب سهل قوي
وبسيط قوي
وواضح قوي
مدي قوة وسيطرة راس المال ع الاعلام
الراجل دا كاتب الكتاب دا
في 2003
وبيوصف اللي بيحصل دلوقتي بمنتهي الوضوح و ان
الموضوع مش موضوع ديمواقرطية ولا شئ
كتاب غني بمعلومات مفيدة بشدة
يجعلك تفكر كثيرا كثيرا
في كذا حاجة انت مكنتش واخد بالك منها

:)
Profile Image for Rahma.Mrk.
728 reviews1,436 followers
August 9, 2021
بعيدا عن الكتاب الذي رغم صغر حجمه فهو ثمين و متميز .
و أنا أقرأ وجدت عقلي يترك الكتاب و يسرح إلى دور الإعلام و سيطرته وقوته في ما حدث في بلادي.
و كم توقفت حين قال : القطيع الضال الذي تشغله بمسلسلات و الكورة و جملة تدجين أغلبية .
و صناعة رأي العام
و أقوى جملة تبع الديمقراطية. التي ليست سوى ثلة من الخبراء نقوم بتسيير أغلبية حمقاء
و أدهى هذه أغلبية الحمقاء تصدق أنها تدير مصيرها و أن ما صار تلبية لرغباتها. و لسائل أن يسأل هل هناك شئ اسمه اعيش حر و أقرر مصيري في ظل مراقبة سائلة و سيطرة إعلام و عقيدة الصدمة التي رغم قراءة سنة ماضية لها لانني صُدمتْ لقرار ثم انتبهت أن ما يريد كتاب عقيدة الصدمة نجح..
أشكر كل أصدقاء الذين ارسلت رسائل يتأكد من حقيقة الصدمة و إطمئنان .عييشك برشا .
إلى أن يتعلم الانسان المقهور التفكير الحر و تغيير العقلية المتخلفة التي لن تتم إلا بنغيير للتعليم و إلغاء للتدجين .
سنبقى نعيش إبداعات على كل لون وشكل و تحمل كل مرة اسم هذه مرة اسمها قيسون.

9/8/21
الثانية صباحا بعد ابداع رئاسي وبإشراف العمبد على وزارة الصحة عميد. يحمل عنوان اليوم الوطني لتلقيح.
Profile Image for Mohammed Hichem.
240 reviews109 followers
January 3, 2015
كتاب صغير يتكلم عن وسائل الاعلام و توجيهها للجمهور و يتطرق الى تناقضات السياسة الأمريكية وسياسة الكيل بمكيالين ويتحدث عن جرائم امريكا و اسرائيل
Profile Image for Doniyor Hoshimov.
22 reviews36 followers
November 1, 2023
Finally, I've completed reading "Media Control: The Spectacular Achievements of Propaganda" by Noam Chomsky. I was initially drawn to this book due to the ongoing situation in Palestine, which made me contemplate the significant role of propaganda in shaping global perspectives. I firmly believe that we live in a world where dominant nations wield their power by disseminating propaganda on a global scale, and this book effectively delves into this very issue.

Noam Chomsky's "Media Control" is a penetrating exposé of the omnipresent influence of propaganda, a topic of undeniable relevance. This book dissects the mechanisms by which powerful entities manipulate public perceptions, control discourse, and mold public opinion, often to serve their own agendas. Chomsky's meticulous analysis is intellectually stimulating and provides a profound understanding of how the media landscape functions in the contemporary world.

While I'm committed to avoiding spoilers, I can confidently assert that this book provides an essential perspective on the challenges we encounter in an information-driven society. Chomsky invites readers to engage critically with the information they consume, advocating for a discerning approach to the narratives presented in the media. The book serves as a compelling call to action, urging us to question, reflect, and ultimately shape our own interpretations. "Media Control" is an indispensable read for anyone interested in the intricate interplay of media, politics, and the construction of public perception. It equips readers with the tools needed to navigate the complex labyrinth of contemporary information and empowers them to be more informed and vigilant citizens in an age of global media dominance.
Profile Image for سُندُس عَبدُاللَّه.
265 reviews213 followers
July 20, 2017
في عدد قليل جدًا من الصفحات استطاع نعوم تشومسكي أن يوصل فكرة أساسية هو أول من رسخها ف علم النفس الجماهيري ووضع شاهد وآخر على ما يقول، والفكرة هي قدرة الحكومات وممتلكي رؤوس الأموال على السيطرة على الإعلام وكيفية إخضاع الجماهير المسماه بالقطيع لدى ما يسمون أنفسه النخبة تحت مظلة الطاعة والسير بلا سؤال، فالعاطفة وتأثير العقل الجمعي يتصدران القيادة.
فكيف بالإنسان أن يقبل متى عرف دافع المسير له بأنه إذلال وتحقيق مصلحة أن يستمر في الخضوع؟!
Profile Image for Faye.
445 reviews47 followers
July 7, 2017
Read: July 2017

Shorter, and more readable than the last Chomsky book I read, I found Media Control thoroughly chilling. He calls the majority of the population (of America, though it can apply anywhere else as well) 'the bewildered herd' - the majority of which are by nature peaceful, and happy to not go to war with other countries. The media's job therefore, is to stir up patriotism with vague slogans like 'support our troops' which of course no one will be against, and to highlight atrocities committed by the enemy whilst suppressing any narratives which don't fit the public image of the government: evidence of the use of torture and indiscriminate bombings of civilian areas in the countries America and their allies go to war in.

Media Control is the sort of book that on the one hand I'm glad I read, because I do want to be informed, but on the other hand contains information that I wish I didn't know; because it is scary how easy it is to manipulate an entire population through the use of the media, and in such a way that we don't even realise it is happening until someone like Chomsky comes along and points it out.
Profile Image for Driss El bouki.
448 reviews14 followers
May 8, 2017
كتاب مفيد ومهم..أشكر الزميل محمد علي الذي حفزني على قراءته.،من خلال تعليقه الجميل
هنا:
https://www.goodreads.com/review/show...

وبالنسبة لي فإني أجد أن العبارة التي جاءت في الصفحة العشرين..ملخصة للكتاب ككل حيث يقول فيها:

صورة العالم التي تقدم لعامة الجمهور أبعد ما تكون عن الحقيقة،وحقيقة الأمر عادة ما يتم دفنها تحت طبقة وراء طبقة من الأكاذيب،وكان هذا نجاحا مبهرا،حيث أنه منع التهديد الذي ثمثله الديمقراطية،وتم إنجازه في إطار من الحرية وهو أمر في غاية التشويق،فهو ليس مثل الدولة الشمولية حيث يطبق بالقوة،وإنما هذه المنجزات تتم في إطار من الحرية،وإذا أردنا فهم مجتمعنا علينا أن نفكر بهذه الحقائق،فهي على درجة كبيرة من الأهمية لأولئك الذين يهتمون بماهية وطبيعة المجتمع الذي نعيش فيه...


هذه العبارة تكفي لوحدها لأن ترفع من قدر الكتاب وتبيان أهميته التعليمية التثقيفية والتوعوية...
Profile Image for Mohamed.
887 reviews898 followers
June 21, 2016

كتاب يبدع فى وصف الأدوات الإعلامية للسيطرة على العقول وتوجيه الآراء
كيف يمكن ان نطبق اليات الديموقراطية لكن فى نفس الوقت نحن من نتحكم بكل شئ
الاعلام هو أحد اهم الأسلحة هذه الايام
يستخدم لحشد الجماهير ويستخدم لتسيير العقل الجمعي التي تحدده النخب المسيطرة

الوسف يلخص الأمر الذي يشرحه الكتاب
"الإعلام .. تلك الآلة السحرية التى يمكنها توجيه الرأى العام الى شئ وإبعاده عن آخر، وتحويلة إلى النقيض وتعبئته ونصوير ماليس له وجود على أنه واقع ليس منه مفر"

أنصح بقراءته لمن يريد تتبع الدور الهائل للاعلام فى الفساد الذي نعيشه فى هذا العالم البائس

Profile Image for Fatema Hassan , bahrain.
423 reviews800 followers
August 19, 2013




السيطرة على الإعلام
الإنجازات الهائلة للبروباجندا
لأستاذ اللسانيات و عالم المنطق و الناقد والمؤرخ و الفليسوف الأمريكي " أفرام نعومي تشومسكي "
الذي نال لقب " أبرز مثقفي العالم "

إنجاز كبير لتشومسكي رغم صغر حجمه ،رغم إنه كإنجاز يبدو محدود كون الفكر العربي تطور مؤخرًا -على الأقل من هذا المنظور - و استدرك ظاهريًا المخطط السفسطي الأمريكي البغيض المتاخم للمصالح الأمريكية دومًا و أبدًا ، فلقد نمّى الفكر العربي خلفية سياسية لا بأس بها و تليق بالتصدي للتصغير الذي يعلو سحنة الميديا الديماغوجية الأمريكية للآخر مهما كانت هويته و بغض النظر عن ثقله السياسي أو خفته ، و تكشفت الحُجب عن عيني الفكر العربي ما تروج له الميديا الأمريكية بأسلوبها النفعي بعد تفجيرات ١١ سبتمبر من أفكار تعزز الإسلاموفوبيا و الإكزينوفوبيا في نفوس شعبها و فعلها هذا المناهض للتقدم الإنساني عن طريق التسيير القسري للرأي الجماهيري أكبر دليل على أن النخبوية و الشعبوية خارج حدود المصالحة و المساواة - المتغناة بها - مهما أدعت أمريكا أو غيرها ، فتكون النتيجة أقرب للحجاج الجماهيري - تصنيع الإجماع - كما عرّفها تشومسكي ، فالنخبوية لن تخدم سوى مصالحها في المقام الأول وهي تُسخّر الميديا لنصرة مبادئها مستغلة المخاوف و التعاطف للشعوب .

يستهل تشومسكي الكتاب بتعريفين متباينين لمفهوم الديموقراطية :
المفهوم الأول : ان المجتمع الديموقراطي هو المجتمع الذي يملك فيه العامة ( الجمهور ) الوسائل اللازمة للمشاركة الفعالة لإدارة شؤونهم ، و أن تكون وسائل الأعلام منفتحة و حرة .
المفهوم الثاني : أن يمنع العامة من إدارة شؤونهم ، و كذا من إدارة وسائل الإعلام التي يجب أن تظل تحت سيطرة متشددة .

و يصف تشومسكي المفهوم الثاني بأنه - مفهوم حاكم / مفهوم معمول به فعليًا لفترات طويلة - و يستشهد بالبرامج الإنتخابية التي تقوم على نشر مبدأ
تقاعسي و مأمون الجانب " سلام دون نصر " هو بمثابة تخدير للإرادة العامة في طليعة التبشير ببرامجها الإنتخابية بواسطة لجنة الدعاية آنذاك ( لجنة كيرل ) و بهذا تم نشر الموقف المحايد للشعب اتجاه الحروب الأوروبية الطاحنة ، و لكنها تتبع استراتيجية بث الهستيريا و الذعر في الوعي الجماهيري ناحية " الذعر الأحمر" - و شحن الشعب ضد الخطر الألماني كنموذج لما حدث في البرنامج الإنتخابي للرئيس ولسون
١٩١٦ -، و هذا النموذج خير دليل أن لا تغيير جذري هناك في استراتيجية أمريكا بل هناك إعادة تفعيل لذات المعايير الإستراتيجية متأبطة تضليلها الإعلامي بجيناته الواحدة وفقًا لأجندات معينة ، و يعجز تشومسكي عن فهم العقلية التي تنطلي عليها ذات الحيل الإعلامية المدسوسة و المدروسة كل مرة .
و يستنكر الإغماض التاريخي عن مثل هذة العمليات الإعلامية كما يجدر بنا أن نستنكرها .

من وجهة نظر تسومسكي فالحكومة كالإعلام - في ذات الكفة - مجرد وسيلة في يد المؤسسات الكبرى التي تسعى لمصالحها لإجلال سياسي ما ، نظرًا لأن الحكومة هنا لم تعد في خدمة الشعب بقدر ما تخدم نخبوية معينة و منتقاة من الشعب وبهذا لا تكون حرة و لا ديمقراطية ، بينما ينقاد القطيع الحائر و الضال بنواياه الغافلة نحو ما تريده القوى السياسية المتمثلة في رجال الأعمال والمؤسسات الكبرى ، و التي ��ستخدم الإعلام ( هروتها الباطشة ) لبث مُقَنَع و مُقْنِع بنفس الوقت في نفوس شعبها ، سياسة الكيل بمكيالين و أزدواجية المعايير ديدنها الذي جُبلت عليه و رغم هذا لا زال العالم يصدق أكاذيبها دون وعي و يعتبر كلمتها غير قابلة للتشكيك وعدوها عدو الأمم و هذا قمة إنحراف الرؤية و كم من دول دفعت ثمن اختلافها مع السياسة الأمريكية .. و لا زال البعض يزعم أن الوعي العالمي تطور ! التطور لا يعني الإصطفاف الأعمى يا سادة


made in America ,The land of opportunities ..!




Profile Image for Amr Mohamed.
895 reviews369 followers
May 1, 2018
كتاب رائع وقيم لتشومسكي يوضح كيفية تهيئة الرأي العام ليوافق على امور ويقتنع بها وهو لا يرغبها بالاساس عن طريق الاعلام

وكيف يتم تصنيف المواطنين الى طبقتين

الطبقة الاولى :
طبقة متخصصة يحللون وينفذون القرارات ويديرون الامور فى النظم السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتلك نسبة ضئيلة من السكان

الطبقة الثانية :
الغالبية العظمى من السكان القطيع الهائم الذي يجعلوا منه مشاهد فقط وليس مشاركا فى الاحداث ويتم إلهائة عن طريق الافلام والمباريات وافلام الجنس حتى لا يدرك الامور على حقيقتها ويجعل اهتمامهم الاساسى بتوفير اكبر كمية من السلع او توفير حياة غنية مثل التى يشاهدها فى التلفزيون واذا لم تنفع هذه الوسائل يتم تخويفه وتهديده بأنه يوجد عدو وهمى ويصنعوا اوهاما ضرورية لجعلهم سذج وايضاً يتم تشتيتهم وفصلهم حتى لا يتحدوا ويقوموا بشئ لصالحهم والذي سيكون بالطبيعى ضد مصلحة الادراة الحاكمة المتمثلة فى الحكومة ورجال الاعمال

واذا قاموا هؤلاء بأى عمل جماعى او بدأوا يقوموا مثلا بمظاهرات ليأخذوا جزء من حقهم يوضح الكتاب كيف يتم استغلال الاعلام ليقول عليهم انهم مخربون وانهم ضد مصلحة البلد ويجب ان نوقفهم لنعيش معاً بتناغم.. ويتم تعبئة الرأى العام ضد مبادئ فارغة مثل هوية البلد او التناغم او المصلحة العامة وتلقين الناس احترام القيم العسكرية

وده بالظبط بيحصل فى مصر وفى اغلب البلاد اعلام فاسد يحكمه رجال اعمال وشعب بسيط يصدق كل شئ اعلام جعل ثورة يناير اجندات وناس تريد خراب البلد .. اعلام جعل الجيع مهتم بالافلام والكرة وتتخانق عشان ماتش عشان يطلع كل طاقتك ومجهودك فى الكورة فى اى حاجة الا انك تطلب حقك

او عن طريق الخوف فعلا ففى مصر عندما مات الف مواطن فى العبّارة بتم اذاعة خبر دخول انفلونزا الطيور فى مصر والناس كلها خافت واتلخمت ، ده غير طبعا بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم لعام 2006
اهتم بالبطولة ولون وشك بالعلم وروح حيي بابا حسني فى الاستاد وهيس مع طنط سوزان ولسا ميت الف واحد فى عبّارة والمسئول هرب ومحدش حتي اتسجن
Profile Image for Mario García.
30 reviews4 followers
February 13, 2012
While this text has been oxymoronically presented as "an excellent place to start with the anarchist left agenda" and somewhat entertaining as you will find in some balanced comments, one cannot leave this reading without even grasping the importance of Chomsky's overview: It is a must read for those who want to analyze the undermining of History itself by those in power.

Those in power, "They", as marginalized people bash while massively filling ballots, are the "intelligent few" in the words Edward L. Bernays (see. 1920, Propaganda) and Walter Lippmann used to call "responsible men" -in danger if proper measures are not taken against the "bewildered herd".

Some people say the best stories often come from inconvenient and uncomfortable places. This is undoubtedly an inconvenient reading which will lead you to uncomfortable places.

For the good reader, all information is properly and scholarly referenced. Yet you can find much more in "Necessary Illusions" also by Chomsky

Bertrand Russell (not an anarchist by any means) used to say that if there are social ideas quite difficult to find in the public arena there are symptoms of official propaganda. You will find in this old but still relevant text plus a somewhat not so fluid post September 11/2001 essay, some important reasons and social effects behind Media Control.

Chomsky's own formula might be stop resorting to cliché.

I hope you enjoy it as much as I did.
Profile Image for Eddie B..
795 reviews2,454 followers
September 25, 2015
كتاب صغير لا يتجاوز عدد صفحاته الستين، لكنه يلفت النظر إلى أسئلة في غاية الأهمية والخطورة.
ما هي الديموقراطية المطبقة الآن؟ وما جدواها حقًا؟
من هم النخبة؟ وكيف يصبحون كذلك؟
هل الرأي العام هو الرأي العام حقًا؟ أم أن هناك بالفعل ما يُعرف بتصنيع الإجماع؟
أسئلة قد تغير محاولات القارئ للإجابة عنها الكثير من آرائه وقناعاته وفهمه لذلك العالم الذي تصنعه البروباجندا.
سنناقش الكتاب بإذن الله في نادي كتاب مكتبة الإسكندرية يوم الأربعاء 30 سبتمبر في تمام الخامسة، والدعوة عامة لمن قرأ ومن لم يقرأ.
رابط الحدث على فيسبوك:
https://www.facebook.com/events/42061...
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,156 followers
January 13, 2012
how to make ppl hate each other?

mmmm, Noam say it and give a great description

control the media full it with all crap you want

about bad (soviet's , communism , Islam , Arab , Asia ,etc...)

the dial is here in mid-east do this too , but on us

speared the fear make them need us , tell them we are the new Christ

the one , if we go you will doomed

and ppl believe , so when true ppl say no , get up ppl say NOOOO!!!

ib TV we trust

great book about how the world as*hole who call them self president make

all ppl feel happy about their poor ,illness , and all problems

talk's about that we all live in big show

like Candid camera but their no one will tell us

smile and wave to the camera

read it read it

Thnxxx a lot Noam

:)
September 29, 2020
كتاب رائع في محتواه وفِي صياغة الديمقراطية وكيف تعمل في اكثر المجتمعات التي تدعي انها ديمقراطية على مستوى العالم ، ويوضح أساليب التعتيم المتبعة وكيفية اختراق لعقول بطريقة متسلسلة رائعة عّن طريق طرح أمثلة واقعية من التاريخ
Profile Image for محمود طه.
Author 2 books124 followers
October 30, 2012
النظم الديكتاتورية تستخدم الهراوات لقمع شعبها,, أما النظم الديموقرطاية التقدمية تستخدم "الإعلام" لنفس السبب
هذه هى الفكرة التى يحللها الكاتب تحليلا نابع من واقع عايشه
الإعلام يلعب دورا هاما فى ترويض الشعوب فإذا تمت "الدعاية" تحت اشراف الدولة وتبناها الطبقات المتعلمة او المفكرة "النخبة" فإنها ستحدث تأثيرا كبيرا
فالكاتب يشرح لنا معنى الديموقراطية "المتقدمة" فى المنظور الأمريكى والتى فيها يقسم الشعب الى قسمين
الأول:طبقة تقوم بدور فعال فى اتخاذ القرار والمشاركة فى تنفيذه "قلة قليلة"
الثانى:القطيع أو طبقة "المشاهدين" دون المشاركة فى صنع القرار "الأكثرية"
ويتطرق الكاتب فى منتصف الكتاب تقريبا الى صنع "الفزاعة " باستخدام الإعلام..ويتضح ذلك جليا فى صناعة "وحش صدام"الذى سيغزو العالم مع أنه ظل ثمان سنوات يحارب ايران دون تحقيق نصر يذكر بمساندة أمريكا نفسها والدول العربية !
فأمريكا تستخدم الإعلام على حسب مصلحتها الشخصية فتركز به على أمور معينة وتتجاهل أخرى لإثارة الرأى العام أو كما يسمونه "صنع الإجماع"
وهذا الكتاب أيضا يتحدث عن الإرهاب ودور الإعلام فى تحقيق مصالح الدولة مستخدمة فزاعة الإرهاب
فمبدا الولايات المتحدة فى هذا الموضوع:طالما نحن الذين نقوم به ,,فلا يعد ارهابا!

فهذا الكتاب ملخص للكثير مما حدث فى المائة سنة الأخيرة ودور الإعلام وكيف استخدمته الولايات المتحدة..ويقارن بين الكثير من الحقائق
وهو يلخص مقولة هتلر الشهيرة "اعطنى اعلاما بلا ضمير..أعطيك شعبا بلا وعى"
فالكتاب يدل على الإرتباط الوثيق بين "رأس المال والإعلام وصناعة الإجماع الشعبى بطرق ملتوية"
أعجبنى بعنف :)
Profile Image for Ahmed Almawali.
630 reviews392 followers
April 3, 2015
كتابٌ رائعٌ، يجيبُ فيه تشومسكي على كيفَ يتم تكوينُ الرأيِ الجمعي، وخلْقِ رأي عامٍ في صورة ظاهريةٍ تسمى ديمقراطيةٌ؟،: عملياتُ الإضرابِ تجابه بعمليةٍ مضادةٍ، الانتخاباتُ الرئاسيةُ، الحربُ على فيتنامِ قبل أن تتحولَ مجرى الأمورِ، خلق عدو وهمي تنوعَ من فترةٍ لأخرى من الخطر الشيوعي، لكوبا، وأخيرا الإرهابُ
Profile Image for محمد حمزة.
335 reviews135 followers
Read
April 9, 2018
الكتاب يتحدّث عن الديمقراطية الأمريكية الزائفة والكاذبة
لا شكّ أن فيه معلومات مفيدة لكثيرين -خصوصا لمن ربما لا يزال لا يعرف أمريكا على حقيقتها-..
لكن الكتاب قديم بعض الشيء

رجب - 1439
Profile Image for Amabilis.
114 reviews14 followers
February 16, 2021
"RANA POVIJEST PROPAGANDE
Wilsonova administracija je utemeljila vladin odbor za propagandu, Creel Odbor, koji je u
razmaku od šest mjeseci uspio pretvoriti miroljubivi narod u histeričnu populaciju koja je
opsjednuta ratom i koja želi uništiti sve njemačko, ubiti sve Nijemce, otići u rat i spasiti
svijet. Ovo najvažnije dostignuće vodilo je daljnjim dostignućima. U isto vrijeme, i točno
nakon rata, iste su se metode primjenjivale kako bi ulile histerični strah od komunizma,
Crveni Strah kako su ga zvali, što je uspjelo uništiti sindikate i eliminirati opasne probleme
kao što su sloboda tiska i političke misli. Mediji i korporacijske vlasti su pružali veliku
potporu, promovirali i organizirali veliki dio rada, sve u svemu bio je to veliki uspjeh.
Među onima koji su aktivno i puni entuzijazma sudjelovali bili su i progresivni intelektualci,
ljudi iz kruga Johna Deweya koji su bili iznimno ponosni na svoje tekstove o “inteligentnijim
članovima zajednice”, znači o njima samima, koji su mogli natjerati nesklon narod na rat,
ulijevajući im strah u kosti i izmamljujući borbeno domoljubni fanatizam. Sredstva
upotrebljena u tom pothvatu bila su raznolika. Na primjer, veliki broj izmišljotina o
njemačkim zločinima, belgijske bebe otrgnutih ruku, svakojake strahote koje se još uvijek
mogu pročitati u povijesnim knjigama. Sve ih je izmislilo britansko ministarstvo propagande
čija je zadaća u to vrijeme bila, kako su oni rekli u svojim tajnim vijećanjima, kontroliranje
misli čitavoga svijeta. Ono što je važnije, oni su htjeli kontrolirati misli inteligentnijih
članova američke zajednice, koji bi onda širili pripremljenu propagandu i tako preobratili
miroljubivu zemlju u ratnu histeriju. Uspjelo je. Itekako je uspjelo. A to nas je naučilo
lekciju: državna propaganda može imati iznimno jak učinak kada je podupiru obrazovani
slojevi i kada odstupanje od nje nije dozvoljeno. To su naučili i Hitler i mnogi drugi, a
prakticira se i dan danas."
Profile Image for هاجر عبدالوهاب.
64 reviews21 followers
January 22, 2015
من أفضل الكتب السياسة التحليلية التى لا تتعدى 100 ورقة ..
قرأت منذ فترة كتاب "فوق الدولة .. جمهورية الضباط فى مصر" و كانت المعلومات به ليست بالهينة عن مدى الفوائد التى يحصدها العسكرى و الضابط من الجيش والتى لا تتنهى بمجرد تقاعده عن وظيفته العسكرية حتى يبدأ فى تقلد منصب مدنى إدارى بإحدى الوزارات الهامة .. ففى الجيش ليس هناك تقاعد فعلى .. بل ترقى فى شتى المناصب .. المدنية والعسكرية على حد سواء ..
وصادفت بالأمس عند طبيب الاسنان ضابط فى الجيش يبدو سعيداً بالشيكولاتة التى يوزعها على الجالسين ضاحكاً : شيكولاتة السيسى .. مش اى شيكولاتة .. دى مدعمة يعنى :'D "
والله قولت وقتها الناس دماغها راحت فى عالم آخر غير مفهوم عشان ينطقوا الكلام دا.
لما رجعت استأنفت القراءة فى كتاب نعوم تشومسكى عشان اشوف ايه اللى وصل الشعب انه يقدس كل من يقود هذا القطيع الضال من البشر ..
القطيع الضال حسب رأى تشومسكى هو احنا .. الناس اللى مش بتشارك فى السياسة بوجة مباشر زى الوزراء والمسؤولين والمحللين السياسين وآيضاً الإعلاميين .. فقط الفئة الآخيرة هى التى يحق لها التحدث اما ما عداها فلا يحق له سوى مشاهدة كل ذلك ثم التصفيق او الصمت ..
القطيع الضال إذا فكر و لو للحظة - وهو مالايريده بالطبع السادة أصحاب الكراسى المتحركة- سيدرك تماما انه عبارة عن دمية ليس إلا .. فلا يحق لنا سوى مشاهدة فيلم ساخن - كرة القدم فى بلادنا صارت مرتبطة لحد ما بالسياسة لذلك فلنكتفى بالفيلم الساخن-
تخيل بروباجندا الاعلاميين مما يتعفف اللسان عن ذكر اسمائهم هم من بيدهم وحدهم تصنيع سياسة الاجماع .. التعبير بإسم الشعب عن احلامه - التى اصبحت كوابيس - عن الآمه - التى صارت تعطيل للمصالح - عن حقوقه التى اضحت حقوق مقننة يستحقها البعض والآخر فلا ..
تخيل مثلا احد المعتقلين السياسيين ف حكومة كوبا والذى تم الإحتفاء به كرجل شجاع ومناضل ولاقى اقصى انواع التعذيب فسطرها وانتشرت بين الناس وكانت ستودى بحياته .. تخيل عندما خرج من السجن ماذا فعل ؟ صار محامياً ضد التهم التى توجه لسلفادور وجواتيمالا بشأن تهم التعذيب التى تُعد اضعاف ما تعرض له هو نفسه فى المعتقل فى كوبا!
اسوأ حاجة انك تتعذب و بعدين تمارسه على غيرك .. بتبقى غبى وكمان قذر فى نفس الوقت .. ودا اللى حصل فى القصة اللى فاتت


World is fighting TERRORISM!
ازاى الاعلام بيهيأ العوام لدعم طموحات الدولة فى الارهاب وممارسته بداعى القضاء على الارهاب
روسيا وامريكا و تركيا فى التحالف الدولى للقضاء على الارهاب رداً على جميل تسليح تركيا وكذا مباركة خطوات روسيا فى عنفها ضد الشيشان
لماذا اذن تمارس الارهاب فى حق من لا يرهبوك ؟
الاجابة ببساطة فى حديث أبا ابيان - سياسى اسرائيلى - ان هناك أمل منطقى بأن تلك الجرائم - انظر وصفها بجرائم!- التى مورست ضد السكان سوف تشكل ضغوطات لوقف العمليات العدائية ضد اسرائيل !!
تخيل الامل دا تحقق بمقتل 18 الف لبنانى .. !



We learn from history that we have never learnt from history.






Profile Image for Majeed Estiri.
Author 6 books508 followers
March 13, 2019
اگر ترجمه کتاب این قدر بد نمی بود حتما میفرستادمش توی طبقه "شش ستاره های من" اما متاسفانه ترجمه پدر مخاطب را در می آورد
ولی خیلی کتاب جالبی بود. اگر ارجاع دهی های مفصل تری داشت فوق العاده میشد اما معلوم است که خیلی شتابزده نوشته شده و چند بار چامسکی میگوید مستندات این ماجرا هست و خودتان بروید بخوانید.
در این کتاب کوچک 100 صفحه ای با جویب��ر خون جنایت امریکا در گوشه گوشه جهان روبرو میشوید
و تازه این مربوط به قبل از جنگ عراق است

چهار بریده از کتاب:

"می‌گفتند اگر ما ویتنام جنوبی را بمباران می کنیم فقط به این دلیل است که ما از ویتنام جنوبی در مقابل کسی دفاع می‌کنیم.اما در واقع در ویتنام جنوبی به جز مردم آن کشور هیچ کس دیگری نبود! جنگ افروزی ما از طرف روشنفکران طرفدار کندی "دفاع در مقابل خشونت داخلی"! در ویتنام جنوبی ارزیابی می شد"

"در پژوهشی که از باورها و گرایش های حاصل از تماشای برنامه های تلویزیونی انجام شد، یکی از پرسش ها این بود که گمان می کنیا۔ تلفات جنگ ویتنام چنا۔ نفر بود. در صورتی که می دانیم جواب رسمی برای سوال فوق الذکر این است که در آن جنگ خانمان برانداز دو میلیون ویتنامی زندگی خویش را از دست دادند، اما در اصل رقم واقعی بین سه تا چهار میلیون نفر است."

"آنچنان مردم را به وحشت انداخته و ته دلشان را خالی کرده اند که حتی جرأت مسافرت هم از آنها سلب شده است و به زیر چتر ترس و وحشت کشانده شده اند. در این هنگامه است که به کشورهای بی دفاع دنیای سوم همچون گرانادا و پاناما و غیره حمله می برید و بدون اینکه
حتی به آنها نگاهی افکنده باشید، در هم میکوبیدشان و سپس پیروزی خود را جشن می گیرید."

"تصوری را دائماً بارها و بارها با مته توی سر مردم امریکا کرده‌اند که "صدام خیال بلعیدن جهان را دارد و ما باید همین امروز مانع جامه عمل پوشیدن افکار وی شویم" باید در اینجا سوال شود که به راستی صدام این همه قدرت را از کجا کسب کرده است؟! عراق کشوری است کوچک و بدون پایه های صنعتی قوی در جهان سوم. عراق ۸ سال مداوم با ایران وارد جنگ شد. ایرانی که تازه دوران انقلاب را پشت سر نهاده و یک دهم نیروهای لشکری و اکثر نیروهای نظامی خود را از دست داده بود. در این جنگ بود که عراق از پشتیبانی دیگران بهره‌مند بود: امریکا روسیه اروپا و اکثر کشورهای عربی و تولید کنندگان نفت جزو این گروه بودند. با وجود این همه حمایت های خارجی نتوانست بر ایران پیروز شود. اما یک بار دیگر در بوق و کرنا دمیده می شود که صدام می خواهد دنیا را تسخیر کند آیا شما می دانید که چه کسی این نظریه را رواج داد؟"
Displaying 1 - 30 of 833 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.